تقدم الأستاذ محمد كسبة عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بدائرة فارسكور بطلب إحاطة لرئيس الوزراء وكافة الوزراء المعنيين مطالباً بسرعة اعمار سيناء وإنشاء حياه زراعية وصناعية وتجارية .
وأكد كسبة بسرعة إعادة إعمار سيناء لما تمثله من أمن قومي حقيقي لمصر وأشار علي أن سيناء مطمعاً للأعداء على مدى التاريخ .
للدخول إلى أرشيف المدونة عام 2006 اضغط على الصورة
للدخول إلى أرشيف المدونة عام 2006 اضغط على الصورة
١٦ فبراير ٢٠٠٩
١٢ فبراير ٢٠٠٩
كسبه فى زيارة لجرحى من غزة بمستشفي الأعصر بدمياط
زار مساء أمس النائب محمد كسبه عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين - دائرة فارسكور بمستشفى الأعصر بدمياط 3 من أبناء غزة المصابين أثناء العدوان الغاشم على قطاع غزة؛ بعد موافقة السلطات المصرية لهم بالعبور من معبر رفح.
والمصابون هم: عمرو عدنان شعث، ويبلغ من العمر 11 سنة؛ الذي أصيب بطلق ناري نتج على إثره ثقبان في القلب، وبرفقة والده المصاب أيضًا بطلق ناري في أسفل البطن وشظايا بالرجل.
والمصاب الثاني توفيق العقاد 14 سنة بالصف الثاني الإعدادي، ومن المقرر له عمل قسطرة في القلب من نوع خاص، وأصيب أيضًا بماء أبيض على عينيه.
والطفلة الثالثة ديما أبو حمد (سنة وثلاثة أشهر) مصابة بثقب في القلب، ومن المقرر أن يتم إجراء عمليات جراحية مختلفة لهم غدًا بالمستشفى.
والجدير بالذكر أنه يوجد تحركات من أهلي دمياط ولجنة الإغاثة بدمياط بتلبية كافة متطلباتهم علي وجة السرعة .
١٠ فبراير ٢٠٠٩
كسبة يسأل عن وضع الدعاة في الكادر الخاص
تقدم محمد كسبة (عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين) بسؤالٍ إلى رئيس مجلس الوزراء ووزير الأوقاف ووزير المالية حول آليات تنفيذ الكادر الخاص للدعاة والعاملين بوزارة الأوقاف.
وقال النائب إن رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء وعدا بتنفيذ الكادر الخاص لفئاتٍ من العاملين بالدولة، ولكن لم يتم إدراج الدعاة والعاملين بوزارة الأوقاف في هذا الكادر، وقد أوشكت السنة المالية على الانتهاء ولم يتم وضع آليات للتنفيذ حتى الآن... علمًا بأن هذه الفئة أولى فئات المجتمع بالاهتمام وذلك رفعًا وتكريمًا لدور المعلم والعلماء والدعاة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة.
شدد كسبه على ضرورة تلبية احتياجاتهم المادية والمعنوية كونهم ورثة رسالة الأنبياء والقائمين بأشرف الرسالات وهي إعداد النفوس الطاهرة المؤمنة، وتساءل النائب كيف لا تكفيهم الدولة بالدخل المناسب للتفرغ لنشر رسالة الإسلام؟
٨ فبراير ٢٠٠٩
كسبة يبشر بقرب الانتهاء من مستشفى الحى وعودة الادارة الصحية لفارسكور
تقدم محمد كسبة (عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين عن دائرة فارسكور) بطلبٍ إلى د. حاتم الجبلي (وزير الصحة) لتخصيص مكان للإدارة الصحية لا يرهق مواطني الدائرة.
وأكد النائب أنه تقدم بعدة طلبات منذ عدة أشهر لبناء دور ثان علوي بمركز حضري فارسكور ( مستشفى الحى ) ليتم تخصيصه للإدارة الصحية التي كانت تشغله من قبل هدمه، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يسبب عبئًا ماديًا كبيرًا وجهدًا أكبر في المواصلات.
حيث أن كسبه يسعى منذ فترة لاعادة بناء مستشفى الحى بفارسكور ولكن جاء التصريح بأرضى + واحد دور وبعد طلبات من النائب محمد كسبه بفضل الله تم الموافقة على أرضى + 3 أدوار لتسع المستشفى والاهادرة الصحية معاً
٦ فبراير ٢٠٠٩
كسبة يحذر من غرق الدلتا والاحتباس الحراري
تقدَّم محمد كسبة (عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين) بسؤالين عاجلين إلى رئيس الوزراء ووزير البيئة، حول عدم تحرك الحكومة الجاد للتصدي لأزمتي غرق الدلتا وظاهرة الاحتباس الحراري.
وأكَّد النائبُ أنَّ هاتين الظاهرتين تهددان مصر بشدة بحسب ما توقعه العلماء، مطالبًا الحكومة بالعمل في أسرع وقتٍ لوضع خطة عاجلة لتقليل كوارث هاتين الظاهرتين.
تجدر الإشارة إلى أنَّ هناك تحذيرات عديدة من كبار خبراء البيئة والجيولوجيا, وفي مقدمتهم الخبير المصري العالمي د. مصطفي طلبة (المدير السابق لبرنامج الأمم المتحدة) الذي حذر من احتمالات غرق 15% من أراضي شمال الدلتا بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار 3 درجات خلال الـ50 عامًا المقبلة, وتهجير أكثر من 3 ملايين مواطن من أراضيهم.
وقال طلبة عندما ترتفع درجة حرارة الأرض 3 درجات تتمدد المياه في المحيطات ويرتفع مستوى سطح البحر بما يتراوح بين 25 و90 سنتيمتر على مستوى العالم، ولو حدث هذا فإن محافظة البحيرة كلها ستغرق وبعض أجزاء من العريش والإسكندرية وبورسعيد والساحل الغربي للبحر المتوسط, ومع ازدياد ارتفاع البحر ستزداد سرعة الرياح وقوة الأمواج.
وأشار بشأن ظاهرة الاحتباس العالمي للحرارة إلى أنَّ الفترة منذ عام 1995 حتى عام 2006 كانت ضمن أكثر السنوات حرارة على الأرض منذ عام1850.
وأوضح التقرير أنَّ دلائل هذا الاحتباس الحراري تتمثل في انكماش عدد من جبال الجليد وذوبان الأراضي دائمة التجمد والتحطم المبكر لجليد الأنهار والبحيرات, وإطالة فصول النمو في خطوط العرض التي تمتد من المتوسطة للمرتفعة وتغيير تيارات المحيطات وزيادة توتر وبشدة موجات الحرارة والعواصف والفيضانات والجفاف في بعض المناطق.
ويتوقع التقرير أن يؤثر التغيير في توافر المياه والأمن الغذائي بصورة درامية على الملايين من الناس, إذ يهدد ارتفاع مستوى سطح البحر السكان والمراكز الاقتصادية الرئيسية على حد سواء في المناطق الساحلية بل يهدد وجود دول الجزر الصغيرة نفسها.
٥ فبراير ٢٠٠٩
كسبة يسأل: إلى أين وصل مشروع توشكي؟!
تقدَّم محمد كسبة (عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين) بسؤالٍ إلى رئيس الوزراء ووزيري الموارد المائية والري والزراعة واستصلاح الأراضي حول مشروع توشكي.
وتساءل كسبة: ما هو الهدف من مشروع توشكي؟ وماذا تحقق من هذه الأهداف إلى الآن؟ كم عدد أموال الدولة التي تم صرفها على المشروع إلى الآن؟ وما العوائد المتحققة منه إلى يومنا هذا؟
وطالب كسبة الحكومة بتوضيح خطة زمنية للمشروع والمبالغ التي تم صرفها، والمبالغ التي تم تدبيرها في الفترة المقبلة والعوائد المتوقعة من المشروع خلال فترة زمنية محددة.
يُذكر أن 11عامًا مرت على بدء العمل في مشروع توشكي، ويقدر الخبراء أنَّ مقدار ما أنفقته الحكومة على هذا المشروع حوالي 7 مليارات جنيه.
وقد علا في الآونة الأخيرة الكثير من الأصوات المنتقدة لهذا المشروع، متهمين إياه بالفشل والحكومة بمحاولة تصفيته وطرد الشباب العاملين فيه بعد تيقنها من عدم جدوى هذا المشروع.
يذكر أن تقريرًا للجهاز المركزي للمحاسبات كشف أن تكلفة استصلاح الفدان الواحد في توشكي وصلت إلى 16 ألف جنيه، لم يتكلف المستثمر منها إلا 50 جنيهًا ثمنًا للتملك.
وأضاف التقرير أن حكومة الجنزوري تعهدت عند افتتاح المشروع باستصلاح 540 ألف فدان، إلا أن ما تم استصلاحه حتى الآن لا يزيد على 8 آلاف فدان، أي أقل من 2% مما تم التعهد به، وأشار التقرير إلى أن محطة الرفع "مبارك" التي تسحب المياه من بحيرة "ناصر" لتضخها في ترعة "الشيخ زايد" تم إنجاز جزء كبير منها، إلا أنها معطلة ولا يمكن استخدامها؛ نظرًا لعدم قدرة مجرى الترعة على استيعاب المياه إلى الآن، فكل الأعمال بهذه الترعة بفروعها الأربعة تعاني وبشدة رغم صرف ما يزيد علي 219.2 مليار جنيه عليها حتي الآن، إلا أنها غير صالحة للاستخدام.
ويرصد التقرير عدم قدرة أغلب الشركات على تسليم أعمال شق الطرق وإنشاء الكباري وغيرها في مواعيدها بسبب ارتفاع الأسعار، حيث سجلت أعلى نسبة تنفيذ 73%، مما دفع بعض الشركات للانسحاب من المشروع، وهو ما فعلته الشركة المصرية لاستصلاح الأراضي التي انسحبت بشكلٍ كامل، وبذلك تبخرت فكرة شق الفرع الرابع من الترعة وتبددت معه فرصة تعمير 200 ألف فدان كما كان مخططًا.
وقال التقرير إن المشروع يحتاج 463 مليونًا أخري لإنهاء الجزء الأكبر من الأعمال على أن يتم توفير 50 ميلونًا منها بشكلٍ عاجل لا يتعدَ الشهرين وإلا سيتوقف العمل بالمشروع تمامًا وتتكبد الحكومة غرامات كبيرة.
وأشار التقرير إلى أنَّ دراسة الجدوى الأساسية الخاصة بهذا المشروع تم إعدادها بعد 18 شهرًا من بدء التنفيذ!
٤ فبراير ٢٠٠٩
كسبة: إعمار سيناء قضية أمن قومي
تقدم محمد كسبة (عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين) بطلب إحاطة إلى د. أحمد نظيف (رئيس الوزراء) حول عدم اتخاذ الحكومة الإجراءات اللازمة لإعمار سيناء.
وأكد كسبة أن سيناء تحمل في طياتها التاريخ القديم والحديث، بالإضافة إلى ما تمثله من أمن قومي لمصر، لافتًا إلى أن قلة التجمعات السكانية الموجودة في سيناء جعلها مطمعًا للأعداء على مدى التاريخ.
وطالب كسبة الحكومةَ بسرعة إعمار سيناء وإنشاء حياة زراعية وصناعية وتجارية عليها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)